بعد خوض مرحلة الرّصد و البحث و الاستكشاف و ما أفرزته من معطيات اتضحت آفاق العمل و تحدّدت ركائزه إذ أنّ الأسرة التّربويّة بدار الشباب بالجم و الشباب و الأولياء يتطلّعون إلى : أن تكون فضاءات المؤسّسة الدّاخليّة و الخارجيّة قادرة على استيعاب كلّ ألوان النّشاط...